أعلنت هيئة الحراك الوطني لكسر الحصار، اليوم الأحد، عن انطلاق المسير البحري السادس عشر غدًا الاثنين، في منطقة الواحة شمال غرب قطاع غزة.
وأوضح المتحدث باسم الحراك خلال مؤتمر صحفي عقده بميناء غزة، أن هذا المسير يأتي ضمن التظاهرات البحرية المتجددة، حيث من المقرر أن ينطلق المسير في الثانية بعد الظهر، ويضم عشرات من القوارب التي تحمل متضرري الحصار.
وأضاف أن المسير البحري يسانده حراك بري شمال منطقة الواحة شمال غرب القطاع، داعياً جماهير شعبنا للمشاركة والاحتشاد.
وأكدت، على استمرارية مسيرات العودة، "حتى تحقيق أهدافها بكسر الحصار مرة وللأبد"، قائلاً: "يرقب جماهير شعبنا من خلال الحراك عودته لأراضيه المحتلة، ومطالبته المستمرة بكسر الحصار المفروض عليه".
وثمنت الهيئة الجهود المصرية والقطرية والأممية التي تبذلها الأطراف للتخفيف من معاناة سكان القطاع، والتي أسفرت عن تحسينات ملموسة، مطالبةً ببذل المزيد من الجهد لكسر الحصار بشكل نهائي.
وطالبت "الرئيس عباس في ذكرى وفاة عرفات، بعدم محاربة إرادة الشعب، ورفع العقوبات عن القطاع".
ورفضت الهيئة، أي مظاهر للتطبيع مع الاحتلال، كما ورفضت توجه الاحتلال بتشريع قانون يتيح إعدام الأسرى الفلسطينيين، معتبرةً هذا التشريع مخالف للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.
ودعا المتحدث باسم الحراك الوطني لكسر الحصار المؤسسات الحقوقية والدولية لملاحقة الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
وأطلقت هيئة الحراك الوطني منذ عدة أشهر عدة رحلات بحرية نحو العالم الخارجي والحدود الشمالية للقطاع، في محاولةٍ لكسر الحصار البحري عن قطاع غزة، إلا أن الاحتلال يعمل على إفشالها واعتقال من على متنها.
ويعاني قطاع غزة من تردي كبير في الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، جراء الحصار المفروض من الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 2006، وتعثر جهود المصالحة الفلسطينية الداخلية.
وكانت هيئات ومنظمات حقوقية فلسطينية ومؤسسات دولية بما فيها الأمم المتحدة قد حذروا في الأشهر الأخيرة، من تفجر الأوضاع الإنسانية بغزة بسبب القيود الإسرائيلية.
وأوضح المتحدث باسم الحراك خلال مؤتمر صحفي عقده بميناء غزة، أن هذا المسير يأتي ضمن التظاهرات البحرية المتجددة، حيث من المقرر أن ينطلق المسير في الثانية بعد الظهر، ويضم عشرات من القوارب التي تحمل متضرري الحصار.
وأضاف أن المسير البحري يسانده حراك بري شمال منطقة الواحة شمال غرب القطاع، داعياً جماهير شعبنا للمشاركة والاحتشاد.
وأكدت، على استمرارية مسيرات العودة، "حتى تحقيق أهدافها بكسر الحصار مرة وللأبد"، قائلاً: "يرقب جماهير شعبنا من خلال الحراك عودته لأراضيه المحتلة، ومطالبته المستمرة بكسر الحصار المفروض عليه".
وثمنت الهيئة الجهود المصرية والقطرية والأممية التي تبذلها الأطراف للتخفيف من معاناة سكان القطاع، والتي أسفرت عن تحسينات ملموسة، مطالبةً ببذل المزيد من الجهد لكسر الحصار بشكل نهائي.
وطالبت "الرئيس عباس في ذكرى وفاة عرفات، بعدم محاربة إرادة الشعب، ورفع العقوبات عن القطاع".
ورفضت الهيئة، أي مظاهر للتطبيع مع الاحتلال، كما ورفضت توجه الاحتلال بتشريع قانون يتيح إعدام الأسرى الفلسطينيين، معتبرةً هذا التشريع مخالف للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.
ودعا المتحدث باسم الحراك الوطني لكسر الحصار المؤسسات الحقوقية والدولية لملاحقة الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
وأطلقت هيئة الحراك الوطني منذ عدة أشهر عدة رحلات بحرية نحو العالم الخارجي والحدود الشمالية للقطاع، في محاولةٍ لكسر الحصار البحري عن قطاع غزة، إلا أن الاحتلال يعمل على إفشالها واعتقال من على متنها.
ويعاني قطاع غزة من تردي كبير في الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، جراء الحصار المفروض من الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 2006، وتعثر جهود المصالحة الفلسطينية الداخلية.
وكانت هيئات ومنظمات حقوقية فلسطينية ومؤسسات دولية بما فيها الأمم المتحدة قد حذروا في الأشهر الأخيرة، من تفجر الأوضاع الإنسانية بغزة بسبب القيود الإسرائيلية.
المصدر :
شهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق